رغم أن رسالة ترامب كانت ضد «الحكومة الكبرى»، إلا أن خطته الاقتصادية في الحقيقة، والتي تتألف بشكل أساسي من خفض الضرائب على الشركات العملاقة والتخفيف الشديد من إنفاقات القطاع العام، لا تتعارض مع حكم دولة/جيش قوي. قد تبدو سلطويته شبيهة بتلك التي رأيناها في الاقتصادات الصاعدة مثل روسيا والصين خلال ربع القرن الفائت.

 

بقلم: فريدا أفاري

9 تشرين الثاني 2016
This article is only available in English and Persian